ZU-1

Graduate Blog

The blog covers different aspects of student life with useful articles for those considering applying for graduate studies. Discover a variety of educational articles that include advice on career and professional development opportunities.

ماجستير العلوم في علم النفس الإرشXادي من جامعة زايد - الأسئلة العشرة الأكثر شيوعاً

21 Sep, 2025

٨ فبراير، ٢٠٢٤

 

  •  ما هي أبرز الفروقات ما بين علم النفس الإرشادي وعلم النفس السريري (الإكلينيكي)؟

    "الإجابة على هذا السؤال لن تكون واضحةً إلى حد ما، لأن التمييز بين مهام أخصائي علم النفس الإرشادي وأخصائي علم النفس السريري قد تغيّر بدرجة كبيرة. فخلال الحقبة الزمنية التي كان الدليل التشخيصي والإحصائي للأمراض النفسية (DSM-IV) قيد الاستخدام، شكّل نظام المحاور (التحليل) لتشخيص الاضطرابات المعيار المعمول به. وعليه، غالباً ما انحصر نطاق عمل أخصائيو علم النفس الإرشادي ضمن اضطرابات المحور الأول (الاضطرابات السريرية)، أو اضطرابات الصحة النفسية العامة وتعاطي المخدرات. وفي الوقت الذي مال فيه أخصائيو علم النفس الإرشادي للتركيز على الاضطرابات العصابية، انصب اهتمام أخصائيو علم النفس السريري على الاضطرابات الذهانية، اضطرابات الشخصية، وبدرجة أقل على الاختلالات العصبية والإدراكية. أما في يومنا الراهن، فقد تلاشت حدود هذه الفروقات، حيث يعمل كلٌّ من أخصائيي علم النفس الإرشادي والسريري تحت مظلة أي بيئة، ومع أي نوع من العملاء.

    وبإمكاننا تلخيص برامج علم النفس الإرشادي في كونها تُركّز على التدخلات العلاجية النفسية (الإرشاد) بدرجة أكبر من التركيز على العلاجات والمستحضرات الطبية. لكن في المقابل، ينصب اهتمام برامج علم النفس السريري بشكل كبير على الأبحاث. ونتيجةً لذلك، فإن النسبة الغالبة من الأخصائيين العاملين في العيادات الخاصة سيتمتعون بخبرة واسعة في مجال علم النفس الإرشادي، بينما من المُرجّح أن تحتضن البيئات المؤسسية نسبةً أعلى من أخصائيي علم النفس السريري، وستنشأ الفروقات ما بين بيئات العمل والعملاء استناداً على الاهتمامات والخبرات الفردية في الاضطرابات والفئات السكانية المحددة".

    د. لانس دبليو خان، أستاذ مساعد، كلية العلوم الطبيعية والصحية، جامعة زايد

 

_DSF1157

 

  • ما مدى أهمية مقابلات القبول؟ وما المتوقع أن يواجه المرشح خلال مقابلة القبول؟ وكيف بإمكانه الاستعداد للمقابلة بشكلٍ كافٍ؟

    "تحظى مقابلة القبول بأهمية خاصة لأن أعضاء اللجنة سيقررون فيما إذا كان المرشحون يتمتعون بالقدرة على أن يصبحوا أخصائيين فاعلين، وأشير هنا إلى مستوى تفاعلهم، تعاطفهم مع الآخرين، وشغفهم بأن يصبحوا أخصائيين قادرين على تقديم يد المساعدة. كما سترصد اللجنة مواقفهم تجاه الطبيعة البشرية ومعاناتها، وسماتهم الشخصية مثل الصبر، المرونة، التفاعل العلاجي، وحسن الإنصات. حيث من غير الممكن تقييم مثل هذه الصفات استناداً على المعلومات المقدمة ضمن نموذج طلب الالتحاق ببرنامج الدراسات العليا. هذا، وتتألف عضوية لجنة مقابلة القبول من أخصائيين سريريين وإرشاديين، يطرحون على المرشح مجموعة من الأسئلة العامة، إلى جانب إجراء تمرين محاكاة تطبيقي للأداء بهدف رصد كيفية تفاعل المرشح خلال المواقف الإرشادية.

    لذا، ينبغي على المرشحين الاستعداد للإجابة على مختلف الأسئلة التي ستوجه إليهم حول سبب اختيارهم لممارسة مهنة علم النفس، وما هي أهدافهم المستقبلية. حيث يسعى أعضاء لجنة المقابلة، من خلال طرح هذه الأسئلة، إلى قياس مستوى اهتمام وشغف المرشح بهذه الدراسة، ما يضمن اختيار المرشح للتخصص الأنسب. ويتوجب على المرشحين الظهور بطبيعتهم، وعدم الإجابة على الأسئلة بما يتوافق ورغبة أعضاء لجنة المقابلة. ويجب على المرشحين خلال المقابلة التأكيد على عمق التزامهم بالتعلّم وفقاً لمتطلبات البرنامج. عادةً ما تُجرى مقابلة القبول بحضور شخصي، إلا أنه بالإمكان إجراؤها عبر الإنترنت أيضاً".

    د. مان تشيونج تشونج، أستاذ، كلية العلوم الطبيعية والصحية، جامعة زايد

  • هلّا فصّلتِ لنا أنواع الجهات الخارجية التي تُقدم برامج التدريب؟ وكيف تساهم الجامعة في اختيار فرص التدريب الأنسب لكل طالب؟

    "تُنظّم جامعة زايد العديد من برامج التدريب المتنوعة والموجهة للطلاب في المواقع/العيادات/المستشفيات الخارجية. ورُغم بذلنا قصارى الجهد لمُواءمة اهتمامات كل طالب مع البرنامج المتاح، إلا أن نجاح هذا الأمر ليس مضموناً على الدوام".

    د. تيريزا أرورا، رئيسة قسم علم النفس، كلية العلوم الطبيعية والصحية، جامعة زايد


  • هلّا وضّحتِ لنا فرص التوجيه الفردي أو التعاون البحثي المتاحة مع أعضاء هيئة التدريس، استناداً لخبرتهم البحثية الدولية الواسعة والمُتنوّعة؟

    "ينتمي أعضاء هيئة التدريس في برنامج ماجستير العلوم في علم النفس الإرشادي لثقافات من مختلف أنحاء العالم، ما يوفر للطلاب وجهات نظر وأساليب تعليمية متنوعة، من شأنها إغناء مستوى تفاعلهم مع الأخصائيين على المستويين الصحي والأكاديمي. حيث يلع كلاً من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس أدواراً متكاملة ضمن فريق عمل مترابط، ما يعزز فرص التوجيه الفردي والتعاون البحثي. كما أننا نُشجّع الطلاب على متابعة دراساتهم وأبحاثهم الإرشادية وفقاً لمجال تخصصهم، وبتوجيه ودعم من أعضاء هيئة التدريس المخضرمين".

    د. تاي روندا بروتش، أستاذة مشاركة، كلية العلوم الطبيعية والصحية، جامعة زايد

  • كيف يتم احتواء الكفاءة الثقافية ضمن المنهاج الدراسي، آخذين بعين الاعتبار السياق الثقافي المتنوع لدولة الإمارات؟

    "لعل من أبرز المفاهيم الرئيسية لممارسة علم النفس الإرشادي يتمثل في الاحترام والقبول المُطلق للعميل، وينبغي أن يعكس الحيّز الأكبر لهذا القبول بمؤثراته الثقافية على تجربة العميل. ويتميز مجتمع دولة الإمارات بتنوعه الثقافي المذهل، فهو يجسد المعنى الحقيقي للتعايش ضمن بوتقة من الثقافات والأعراق الغنية. لذا، من المستحيل، بل من غير المجدي، الإلمام بهذه الثقافات المتنوعة ضمن برنامج علم النفس الإرشادي، لكن عوضاً عن ذلك سيسلط البرنامج الضوء على كيفية تعامل الإرشاديين مع تجارب الفردية، دون الخضوع لأي مفاهيم أو فرضيات مسبقة.

    من جهةٍ أخرى، يتأثر كل شخص منّا بثقافته، فهي تشكل جزء لا يتجزأ من حياته. وعليه، يتم دمج الكفاءة الثقافية في كل مقرر دراسي من مقررات برنامج الماجستير هذا، حيث يتم التشديد على ممارسة وتطبيق الكفاءة الثقافية (دراسات الحالة، المحاكاة التطبيقية للأداء، وتقديم الإرشاد لمختلف العملاء تحت إشراف الأخصائيين) في كافة الجوانب والبيئات. وتجدر الإشارة هنا إلى أن العديد من نظريات علم النفس تستند إلى دراسات تعود بتاريخها إلى أوائل ومنتصف القرن العشرين، أشرف عليها أخصائيون غربيون من الرجال البيض فقط. لذا، من الأهمية بمكان ألا يقتصر حدود قبول طلاب برنامج الماجستير على المعرفة الحالية، بل ينبغي عليهم تخطيها وطرح التساؤلات حول ما هو مفيد وما هو قابل للتطبيق على مستوى الفئات السكانية التي سيعملون معها. كما يصبو قسم علم النفس في جامعة زايد إلى توسيع الخريجين لنطاق معارفهم وخبراهم في علم النفس الإرشادي، ليشمل تقييمات وتدخلات أكثر ارتباطاً بالثقافة، وأكثر توافقاً مع البيئة الثقافية الغنية لدولة الإمارات.

    د. لانس دبليو. خان، أستاذ مساعد، كلية العلوم الطبيعية والصحية، جامعة زايد

  • ما طبيعة الدعم والموارد المخصصة للأبحاث ضمن هذا المنهاج الدراسي؟ وهل هناك أي إرشادات أو مجالات يشجعها ويركز عليها أعضاء هيئة التدريس؟

    "يُقدم أعضاء هيئة التدريس توجيهاً شاملاً ودقيقاً، مع توفير المصادر البحثية في المكتبة الكفيلة بدعم مسيرة الأعمال البحثية. كما يتلقى الطلاب التوجيهات العامة حول كيفية هيكلة، تنسيق، توثيق، واتباع نسق الكتابة العلمية لإتمام المشروع البحثي. من جانبه، يُقدم المشرف التوجيهات ذات الصلة بالمشروع البحثي، وضمن التخصص المعني. ويتم الاتفاق بين الطالب والمشرف على اختيار موضوع البحث، بحيث يغطي مختلف القضايا. ومقابل الخبرة والدعم المقدمين من قبل أعضاء هيئة التدريس، ينبغي على الطلاب العمل بشكل جاد ومستقل تحت إشراف المعنيين".

    د. ماريا جواو فيغيراس، أستاذة، كلية العلوم الطبيعية والصحية، جامعة زايد


  • ما هي الخطوات التي ينبغي على الطلاب اتباعها بعد التخرج ليصبحوا أخصائيين نفسيين إرشاديين مرخصين في دولة الإمارات؟

    "يتمّ منح خريجو برنامج ماجستير العلوم في علم النفس الإرشادي من جامعة زايد ترخيصاً مؤقتاً صادراً عن "دائرة تنمية المجتمع" (للمواطنين الإماراتيين فقط) إما بصفتهم إرشاديين أو أخصائيين نفسيين، وفقاً لطبيعة عملهم في ذلك الوقت. وتتوافق شهادة الماجستير التي سيحصلون عليها مع متطلبات الترخيص في إمارتي أبوظبي ودبي، وفقًا للمعايير التي تعتمدها "دائرة تنمية المجتمع". وبعد الحصول على ماجستير العلوم في علم النفس الإرشادي، ومرور سنتين على جني الخبرة العملية، يُمنح الخريجون ترخيصاً خاصاً بالإرشاد النفسي صادراً عن "هيئة تنمية المجتمع" في إمارة دبي، بالإضافة إلى ترخيص كامل لممارسة المهنة تحت مظلة "دائرة تنمية المجتمع" في إمارة أبوظبي. ويُشترط على غير المواطنين في أبوظبي إكمال فترة تدريبية لمدة ستة أشهر بعد التخرج، بموجب تصريح متدرب ضمن إحدى العيادات المعتمدة من قبل دائرة الصحة".

    د. لانس دبليو خان، أستاذ مساعد، كلية العلوم الطبيعية والصحية، جامعة زايد


  • ما هي الخطوات التي ينبغي على الطلاب اتباعها بعد التخرج ليصبحوا أخصائيين نفسيين إرشاديين مرخصين لمزاولة المهنة في الخارج؟

    "تختلف المتطلبات الخاصة بإصدار الترخيص حسب الدولة، أو الولاية، أو المنطقة. لذا، من المستحيل بمكان تغطية كافة انواع التراخيص المتاحة في هذه المقالة. لكن، ينبغي على المرشحين الاطلاع على متطلبات الترخيص المتعلقة بالمكان الذي يرغبون بممارسة المهنة فيه. من جانبه، يوفر لهم برنامج ماجستير العلوم في علم النفس الإرشادي الأساس الرئيسي الذي يؤهلهم الحصول على ترخيص العمل كإرشادي نفسي بشكل عام، حيث يتوافق المنهاج الدراسي للبرنامج مع كافة المتطلبات المعمول بها في أمريكا الشمالية بشكل خاص، والتي تُشبه لحد كبير معايير الترخيص في معظم المناطق الاخرى.

    وهناك مساران بالإمكان اتباعهما لإصدار ترخيص العمل كإرشادي متخصص خارج دولة الإمارات، وبعد التخرج بشهادة الماجستير في علم النفس الإرشادي من جامعة زايد:

    • أولهما، تسجيل بياناتك كإرشادي مرخص بواسطة "دائرة تنمية المجتمع" أو "هيئة تنمية المجتمع"  في أبوظبي أو دبي، ومن ثم تقديم طلب الحصول على ترخيص متبادل في المكان المنشود. واستناداً لمتطلبات الترخيص المحددة في تلك الدولة، الولاية، أو المنطقة، قد يصبح بإمكانك نقل ترخيصك الحالي، مع الأخذ بعين الاعتبار أن التراخيص المؤقتة لا تُنقل. وفي حال تعذر إتمام عملية النقل المباشر للترخيص غير المقيّد، بإمكان الممارس إصدار ترخيص مؤقت، أو إصدار ترخيص مسبق في المنطقة الجديدة المنشودة، ما سيتيح له فرصة ممارسة المهنة واستكمال أي متطلبات إضافية لإصدار الترخيص المحلي. وقد تتضمن المتطلبات الإضافية اتباع مقررات/دورات دراسية محددة، والخضوع لامتحانات محلية (يتطلب إصدار الترخيص في الولايات المتحدة اجتياز امتحان الأخصائي الإرشادي الوطني)، كما سيتوجب عليك تحقيق عدد معين من ساعات التدريب تحت الإشراف.
    • ثانيهما، التقدم بشكل مباشر للحصول على الترخيص المطلوب في المكان المنشود، لكن فترة اتمام هذه العملية طويلة في العديد من المناطق. فالحصول على شهادة ماجستير العلوم في علم النفس الإرشادي من جامعة زايد هي الخطوة الأولى لإصدار ترخيص العمل في معظم المواقع. فبالإضافة إلى الدرجة المكتسبة (مع تقديم كافة المستندات المطلوبة إلى وكالات الترخيص المحلية)، يتطلب إصدار الترخيص اجتياز امتحان الشهادة المحلي بنجاح، مع الخضوع لساعات ممارسة مكثفة تحت الإشراف. كما ينبغي أن تتضمن الممارسة الخاضعة للإشراف قيام الإرشادي المرخص حالياً بمراجعة التسجيلات (الفيديو أو الصوت) لعمل المرشح مع العملاء الحقيقيين، وتقديم ملاحظاته الخاصة والبنّاءة. وقد يتم إجراء اجتماعات الإشراف إما بحضور شخصي أو عبر الإنترنت (بواسطة برنامج زووم "Zoom"، مايكروسوفت تيمز "Microsoft Teams"، أو ما شابه). ويتضمن الاجتماع الخاضع للإشراف عادةً اجتماعات فردية (بين المشرف والمرخص له) واجتماعات جماعية (بين العديد من المرخص لهم والمشرفين). أما معيار الصناعة لإصدار الترخيص حالياً فهو ساعة واحدة من الإشراف لكل 40 ساعة من التواصل المباشر مع العميل. إلا أن أكثر المتطلبات شيوعاً لإصدار ترخيص الإرشادي المعمول بها حالياً هي إما 2000 أو 3000 ساعة من الممارسة الخاضعة للإشراف".

    د. لانس دبليو خان، أستاذ مساعد، كلية العلوم الطبيعية والصحية، جامعة زايد

  • هل هناك أي فرص متاحة لتوسيع دائرة التخصص في مجال علم النفس الإرشادي بعد التخرج من برنامج الماجستير؟

    "هناك الكثير من مسارات التخصص الأكاديمية والمهنية المتاحة أمام الخريجين من البرنامج، حيث بإمكانهم توجيه مسارهم المهني وفقاً اهتماماتهم، شغفهم، والفرص المتاحة أمامهم. وبإمكانهم أيضاً التركيز على فئاتٍ سكانيةٍ معينة، كالأطفال أو البالغين، أو التخصص بممارسة مناهج علاجية محددة، كالعلاج المعرفي السلوكي، العلاج بالفن، العلاج النفسي الديناميكي (مثل تحليل الأحلام أو التحليل التحولي). كما أنه من الشائع أيضاً تطوير المهارات الفردية في بعض مجالات علم النفس الإرشادي، وذلك باتباع مسار التعليم المستمر، ورش العمل، والحصول على شهاداتٍ تخصصيةٍ إضافية. بالنتيجة، هناك الكثير من الخيارات المتاحة، بما فيها الأنشطة التي تتطلب الحضور الشخصي أو التخصصات التي بإمكان دراستها عبر الإنترنت".

    د. ماريا جواو فيغيراس، أستاذة، كلية العلوم الطبيعية والصحية، جامعة زايد

  • هل شهادة الماجستير معترف بها دولياً؟ وهل تُتاح للخريجين فرص لممارسة المهنة أو مواصلة دراستهم في الخارج؟

    "تتميز شهادة ماجستير العلوم في علم النفس الإرشادي من جامعة زايد بكونها معتمدة من قبل وزارة التربية والتعليم في دولة الإمارات، وهي تتيح للطلاب، إذا اختاروا ذلك، إمكانية البحث عن فرص في الخارج بهدف تعزيز مستوى خبراتهم في التعامل مع مختلف المناطق والثقافات. وبفضل مستوى التدريب والمعرفة الذي يتلقاه الطلاب في برنامج الماجستير، فإنهم سيحظون بقبولٍ جيد في الخارج".

    د. تاي روندا بروتش، أستاذة مشاركة، كلية العلوم الطبيعية والصحية، جامعة زايد


يُرجى التواصل مع كلية العلوم الطبيعية والصحية لمعرفة أبرز المزايا الفريدة لبرنامج ماجستير العلوم في الإرشاد النفسي، حيث من دواعي سرور أعضاء هيئة التدريس تزويدك بالمعلومات التي تطلبها، بدءاً من الأبحاث المتطورة إلى التطبيقات العملية. بإمكانك التواصل معنا

 

رقم الهاتف:

(+971)2-599-3605

:البريد الإلكتروني

dgs.recruitment@zu.ac.ae

Personalized Guidance for Your Academic and Professional Journey

Are you considering advancing your education with a master’s degree? At Zayed University, we offer a range of master’s degree programs designed to help you excel in your chosen field. Contact our knowledgeable graduate student recruitment and admissions team today at +971-2-599-3605 / dgs.recruitment@zu.ac.ae. Whether you want to explore how our programs can enhance your career opportunities and earning potential, learn about how our research projects can contribute to your professional expertise, discover networking opportunities with faculty and alumni who can mentor you, or get information on scholarships and research grants to support your education, they will help you find the right master’s degree program that aligns with your career goals, and interests.

Inquire
Apply Now